14-04-2019
|
#2
|
’,
مَنْ قاَلَ بِـ/ أَنَ الحُب أَعمَى .!
فَـ/ أَناَ أُبصِركِ فِي قلبِي بِـ/ غَزآرة .،
لِذآ لآ علآقةَ لِي مَعَ ( النِسياَنْ ) فَـ/ أَحسنِي الظَنَ بِي .،
ممم ذلِكَ الحنِينُ إليكِ ، كَيفَ يُكتَبْ .!
بَلْ كَيفَ أُقنِع الأَحلآمَ أَن زِيارتُكِ مؤقَتة .!
كَثيراً ماَ تُسرقُ أحلآمِي لِـ/ تَبيِعُهاَ لِـ/ ليلٍ أخَر .،
وَ الأَكثرُ بِـ/ أَنكِ تَتلآشِينَ مَع الدَقائِقِ الأولىَ فِي الصَباَح .،
سُحقاُ ماَذآ لو قَبِلَ الليلُ سَهدِي وَ عاملةُ بِـ/ رفقْ .!
سَـ/ تكُونُ صَفقةٍ مُربِحَة ، أَناَ أنتِ وَ الليل # مُنصِف لناَ جَمِيعاً
+
# هَمسَة
لَنْ يُستَدرَكْ المَوضُوع مِنْ قِرآءة وآحدِة أَعلمُ هَذآ .،
وَ هذِة طَريقتِي الكَثيِر منْ الجَذبْ وَ التَعمُقْ .،
لِذآ تَمهلواَ فِي الرَد .،
لآ أَطلبُ إستعجالِكمْ بِـ/ قَدرِ إِستِقطاَبُ رُقيِكُمْ .،
وَ أهلاً بِكمْ الآنْ وَ بعدَ وَ هذِة إشارتِي لِـ/ نُبحِرَ مَعاً .،
لَكُمْ التُوليِبْ وَ كأَسٌ مماَ تُودونْ .
|
|
’,
إِبقاَءٌ بِـ/ أَمل يُحرِقةُ الإِنتِظاَر .!
|
|