11-04-2019
|
#6
|
كُنت ذلك الغباء المسيطر على حواسي
وجوفي كـ البركان الخامد منذُ سنواتي
أبتسم كُلما لاحت شمس المغيب ..
واتنفس زفرات الشروق بأبتسامة رضا بحالي
وأحوالي ..
أنتَ ولا سواك كـ سر عجيب يسري بأدق وتر بي
رنينُ ذكرياتك
الله الله عليك صولا
دائما حروفك تلامسني
أشعر انا وتكتبين انتي
دمتي يا ادبيتنا
|
|
|
|