23-02-2019
|
#6
|
.
،
كُنتِ لَهُ النور في عِزِّ الديجُور
أمَا آن للحزنِ أن يتنحَّى عن المَحَابِر ..!
خَيبَة
تأتِ بمثلِ هذهِ الأنمُل
و حرفًا مدرار ، أُهنئكِ على حبكةِ حزنك
بطريقة تجعلُ الحَوَاسَ تَغَار ، أيُّها تأبَى من حزنكِ الفِرار ..!
عادةً لا أقتبس
و لكن :، صِدقاً ، هُنا :
رائحه القلق تحيط بغرفتي
وانا عاجزه عن التهوئه
وانت بعيد .
( جعلتنِي أتفوّهُ جاهرة " الله ، الله " مرتين ) !
|
|
|
|