01-08-2019
|
#36
|
ثِقْ .. أنّي لــآ أصْمُت عَبَثاً !
فـ ؛ الصمت في حضرة ألصمت جمأل
آتريد صمتى أو تريد حرفي من قلمي ينسال
آخاف عليك من قلمي لأنه يرتشف رحيق الآزهار
فـ تغرق فيه مدائنك وتريد منه الآرتواء
فــــ حبرى كمثل ألآدمآن تموت أن ما أخذته
لعل ك تهزى مثلى
وتكون صريع الأشوآق
آما . زلتى تريدي صمتى أو افك من يدى
الحصار
هي آقلامى لآ تباح الا لمن آهوآه
|
|
|
|