26-02-2020
|
#7
|
وحكاية إنسان عاش بين الحقيقة والخيال والسجون
قضى عمره على رصيف الأماني
يمني نفسه ملكا لا يهون
وطنا كله فضائل خال من المجون
تسبح فيه المخلوقات والناس كلهم طيبون
لما أفقت بدأت أحصي الضمائر
يا أسفي كلهم ميتون
انها حقيقة .. ضمائر ماتت ، ولم تجد من يدعوا لها
ابدعت وايما ابداع
ابداع غير منقطع ولا نظير له
لماذا لم تكن في التنبيهات
لك كل الزين استاذي
وتمت الاضافة
|
|
|
|