05-04-2019
|
#7
|
لعوده ....
ويا للحلم الواقف تحت المصابيح أو فوق الرماد
أفناه الإنتظار كبهلوان يئن تحت المصباح
صورةً رُسمت الآن بمُخيلتي .. وكأني اقرأ
خاطرةً كتبتُها ذات زمن .. دونتُ فيها على المسرح ..!
صدى الذكرياتَ لَهُا ضجيج يلحقُ بِنَا الأذى
حتى يصدر من الجوف الأنين والحنين معاً
للأماكن للأحداث .. لـ الضحكات والمتاع الذي
كُنا يوماً نود أن يكون واقع .. للمستقبل ..!
أغمضتُ عيني الأن بعد سطرك ذاك
وعاد الشريط ذاته لفكري ،! دائماً تبثُ بي
فن الكتابة القديم وتجعلني أحن لـلماضي
لطفولتي لـ ابي وأُخريات ..
شكراً
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة الصولجان ; 05-04-2019 الساعة 01:20 PM
|
|