09-03-2019
|
#6
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سَجَى
.
،
آنَ أن يَكُفَّ الزَّيفُ عنّا ، عَنَاءَه
و لطالما كَابدت الأحلامُ التعثر نحو التحقيق
أيُدرِكُ المَوت أنّنا منهُ بَرَاء
و أننا لا نهابُ يَبابهُ السَرمد على رفوف ذاكرةٍ
تدعوا " أريحوني " كفى .
...
الصولجان / إكتبي دومًا ، أوّد التنفس كما الآن
( مُبهرة + ختم ) .
لكِ اكليل من الورد .. وتصافحُ السعاده ضادك يا فتاه
لكِ النور والسرور ..
وشكراً على عطاءك الخرافي ..
|
|
|
|