.
،










هيَ الحياة
تارةً تأتِ محملةً بالأتراح و تارةً بالأفراح
و نحنُ من نحدد إتجاه البوصلة

و الربّ إذا أبتلى أحدنا
كان وراء هذا الشقاء خيرٌ وفير
يُنسينا المرارة

صَدَقَ من قال أن أمر الله كله خير



...


جميلةَ المداد :
أراكِ قوس قزح
يَهَبهُ الرب لأُناسٍ ما آمنوا بهِ قَط
معبوبين بالحَلَك
تخيلي ..!
مدى البهجة
و أصواتهم جاهرة
بأيّ لونٍ نتراشق ..؟




ثمّ :
لا تشكريني و أنتِ المعطاءة
تستحقين كل ماهو جميل .




ختم يا جميلة .