20-07-2020
|
#699
|
يالليَ شرَيت البعَد ، مَا غابَ طاريكّ
حتىَ لوَ إن البعَد [ ســوْى سّواتـه ]
مهَو بْـ محزنيَ علىَ حاجــَــــةٍ فيكَ
إلا إنَ قلـبيَ شايفٍ بـــكَ غــنـــااااااته
كنَ الطيوفَ تقولَ : وش حالَ غاليك ؟
وأقولَ : رااااحَ .. ومابقى‘ إلاَ غـلاتهَ
|
|
|
|