17-03-2020
|
#2
|
لحظة
أقترب الفجر من نافذتي وأنا مازلت ابكى. مازلت بائسه من ليلي الكئيب.
وكأن مامضى مضى والفجر صبح جديد
تتغير فيه مصابيح النور ومنابت الورد مازلت احتاج الى ليل من جديد
هكذا علمت أنه فجر جديد يطوى ويصافح ماتبقى من دمع حاير على وجه النور أسميته صبر كل يوم ....
واو
كاتبتنا الرائعه
انتى فعلا
انثى النور والبهجه
تحياتي لحرفك
الباهي
|
|
|
|