01-08-2019
|
#9
|
..
بحثت كثيراً عن مكنونات نورانية فريدة
وطننت أنّي أقترب من الوميض
وقد اُمازَجُ خلال نفق النور
ولجتُ واللهفة بادية عليَّ مُفترشاً أوهامي
وها أنا ارى أحلامي تتقافز، تسبقني، حتى غابن عن ناظري
أدركت فجأة ماتناسيته
وعرفت أن سيري على شفا شفرة الزمن / النهاية.. ولا خيار
أحلامي مطعونة بسكين حائرة بين يديّ
وها أنا أستيقظ
كبرعُمٍ موعود بإنكسار !
حرفُكَ يشدني وهذا الحرف .. لا يكتب الا من قلب
يتألم ..
مع أني ضد تحليل النصوص للكاتب
لربما كمثلي يروي تعب صديق او تعب قريب
او خيال لفلم!
..
بطل انتَ مميز جداً
شهادتي فيك مجروحه منذُ
البدايات .. مميز جداً ..
|
|
|
|