16-04-2019
|
|
|
|
|
عضويتي
»
4553
|
جيت فيذا
»
Feb 2019
|
آخر حضور
»
15-10-2019 (01:36 AM)
|
آبدآعاتي
»
8,071
|
حاليآ في
»
|
دولتى الحبيبه
»
|
جنسي
»
|
آلقسم آلمفضل
»
|
آلعمر
»
|
الحآلة آلآجتمآعية
»
|
التقييم
»
|
|
مَزآجِي
»
|
|
|
|
ارصفة للحنين
.
.
.
مرة تلو المرة , ياوحدي الذي اناديه ,المندس تحت بشرتي , الايجيد دسي في ضحكته ,اناديه ,يسمعني ويراني , يتلذذ ويمضغني برقه , الهدوء عذرا منك , جاري السيء واصدقائي القريبون جدا , موسيقاهم عصا تقرع طبلة اذنك ,
الجيران السيئون , اعداء قدماء , والاقرباء , يجتثون رأسك عظمة عظمه , وانت في كل مره , تنزوي وعيناك تقولان لا , من تبقى لي سواك , كيف اراك في المرايا , كل يوم في حلة جديده مطرزه بالحزن , حينما لا اراك , لا استطيع البكاء عليك ,
كيف ان اقرأك وانا لست معك , خبئني ليوم قادم , لفرح يرتب هيئته , انوي ان ارحل معك , سأنبئك ان الملاك قادم ونحتضر للسفر الطويل
في المساء نعود الى مسرح النجوم , نمضي بخفه , الغيوم اناخت ركائبها في الارض , والارض سديم , وانت منهك و مبتل , ستستريح , ستغفو على جفني , فقط تنهد , اسعل سجائرك , انفث على صدرك من اجل جراحك , لا تبح بأسرارك للماء ,
تموت عطشا ,
|
|