منتديات هبوب الجنوب - عرض مشاركة واحدة - سورة السجدة وسورة الأحزاب
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01-01-2017
قمرهم كلهم غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 3098
 جيت فيذا » Aug 2013
 آخر حضور » 10-01-2024 (09:40 PM)
آبدآعاتي » 32,888
 حاليآ في »
دولتى الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » قمرهم كلهم has a reputation beyond reputeقمرهم كلهم has a reputation beyond reputeقمرهم كلهم has a reputation beyond reputeقمرهم كلهم has a reputation beyond reputeقمرهم كلهم has a reputation beyond reputeقمرهم كلهم has a reputation beyond reputeقمرهم كلهم has a reputation beyond reputeقمرهم كلهم has a reputation beyond reputeقمرهم كلهم has a reputation beyond reputeقمرهم كلهم has a reputation beyond reputeقمرهم كلهم has a reputation beyond repute
اشجع ahli
مَزآجِي  »
 
افتراضي سورة السجدة وسورة الأحزاب



قال تعالى:﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ ﴾ [السجدة: 4].
قوله: ﴿ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ ﴾؛ أي: علا وارتفع على العرش؛ استواءً يليق بجلاله؛ من غير تشبيه ولا تعطيل.
♦ ♦ ♦ ♦


سورة الأحزاب:
قال تعالى:﴿ وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمُ اللَّائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ذَلِكُمْ قَوْلُكُمْ بِأَفْوَاهِكُمْ ﴾ [الأحزاب: 4].
قوله:﴿ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ﴾، هذا فيه إبطال لبعض عادات الجاهلية وهي الظهار والتبني.
♦ ♦ ♦ ♦


قال تعالى:﴿ قُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذًا لَا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلًا ﴾ [الأحزاب: 16].
قوله: ﴿ وَإِذًا لَا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلًا ﴾، أي: لن تتمتعوا إلا زمنًا يسيرًا، وهي المدة التي بين الأجل الاخترامي والطبيعي.
♦ ♦ ♦ ♦


﴿ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ ﴾ [الأحزاب: 32]
قوله: ﴿ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ ﴾، أي: مرض الشهوة.
♦ ♦ ♦ ♦


قال تعالى: ﴿ وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ ﴾ [الأحزاب: 37].




قوله: ﴿ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ ﴾، أي: أنعم الله عليه بالإيمان، وأنعمت عليه يامحمد بالعتق؛ وهو زيد بن حارثة رضي الله عنه؛ حيث كان رقيقًا.
♦ ♦ ♦ ♦


قال تعالى: ﴿ إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا ﴾ [الأحزاب: 72].




الأمانة: هنا هي حرية الاختيار بين امتثال الأوامر واجتناب النواهي، فالسماوات والأرض والجبال ومن عليهن رغبن أن يكن مسيَّرات لا مخيرات، أما الإنسان فقد تحمل ذلك؛ لأنه ظلوم لنفسه جاهل بتبعية اختياره وعواقبه


كلمات البحث

برامج | سيارات | هاكات | استايلات | أكواد | الوان مجموعات | برمجه | منتديات عامه | العاب






رد مع اقتباس