أعلى قليلاً من الصمت
.
. الفراق كان طريقا للذبول الليل ينعس في صدري منذ رآني الصمت وهو يقرأ غرق الريح في صدري بداخلي فراغ كبير وحنين جارف لاسبيل للخلاص منه لست أفهم لماذا أرجو أن يمرّ الوقت سريعاً على حدّ علمي أنا لا أنتظر أحداً ولا أملاً ولا شيئاً يقفز التعب كوخزات الضمير يتغلغل في نقوش الغياب تهب ضحكة عذرية تُداعبني كوردة بيضاء تُمعن في كسب الإبتسامة أمام الشجر لتغرس في شهيق الزحام بذرة ياسمين بحثت كثيراً عن مكنونات نورانية فريدة وطننت أنّي أقترب من الوميض وقد اُمازَجُ خلال نفق النور ولجتُ واللهفة بادية عليَّ مُفترشاً أوهامي وها أنا ارى أحلامي تتقافز، تسبقني، حتى غابن عن ناظري أدركت فجأة ماتناسيته وعرفت أن سيري على شفا شفرة الزمن / النهاية.. ولا خيار أحلامي مطعونة بسكين حائرة بين يديّ وها أنا أستيقظ كبرعُمٍ موعود بإنكسار ! ساعات الصحو تتبرأ من غفلتنا ربما أزعجها تلك النظرة اللا محدودة تتبع الأفق في مداه تنساب من بين يدي البسمة ذلك اللون الأصفر الباهت مشفوعا بتمتمة .. عُدْ أيها السارح في غيبوبة الحياة فلا زال لك لحظات لربما تكون أخيرة قفلة: عبارة مكتوبة في جيده .. لاتقترب قُم وانتفض لست آخر من أتى، من لهفة، من ومضة، من آهة. رسمت نهاية قصة كان الطرف الوحيد بها، قلب الفتى . حصري 16 أبريل 2019 |
. ، مِن خَد الورد الدَّامِع نستمِدُّ بعض النُور محبرتك كانت للمرارةِ رِدائها الـ جَمِيل .. دهشَةٌ تأتِ مُحمّلة بالصمت و أُدهَشُ بَعد الكلام ..! تأخُذُ يَدِي لـ مُصافحة وتبقى حرارةُ السَّلام . فقير مِن كل شَيءٍ عدا فَخَامةِ الحرف . خَالد / مَساءُ ما غَفَى على السطور مِن عِطر ( و أيقظتهُ القراءة ) ! ختم + تنبيه + 300 م و مثلها تقييم تضاف لاحقاً . |
وكأنك تعزف الحروف عزفا
سيمفونية رائعة قرأت هنا بوركت وما اعطاك الله |
مبدع فيما نسجه فكرك
سلم نبضك وذائقتك جل التحايا . |
لعوده .. وباذن الله بعد ساعه
|
..
عش دون اكتراث لاتكن ممن يهرب او يلتزم عش اللامبالاة تأمل العالم وكانه قميص صوفي بالي لاحياة فيه فنحن حينما نبهر نختنق .. هذا المقطع عن الف حكاية احلامي مطعونة بسكين حائرة بين يديّ وها أنا أستيقظ كبرعُمٍ موعود بإنكسار ! هذه التشبيهات العجيبة وهذه الصور البلاغية لا احد يجيدها سواكـ نص فاق الروعه دام نورك / |
لعلكَ تكون قد فَهمتَ كيف أسِرتَ بعناوين
تنهَش ابتسامتكَ وَتعلمكَ كيف يتقهقرُ قلب الفتى بغفوة أبدية أحلامهَا منثورة على مرأى النبض كلما أحسستَ ماهيتها انغمَستَ في تيهِ الدروب . أنَضجت الذاكرة ؟ |
ساعات الصحو تتبرأ من غفلتنا
ربما أزعجها تلك النظرة اللا محدودة تتبع الأفق في مداه تنساب من بين يدي البسمة ذلك اللون الأصفر الباهت مشفوعا بتمتمة .. عُدْ أيها السارح في غيبوبة الحياة فلا زال لك لحظات لربما تكون أخيرة صح بوحك كتبت فأبدعت قرأت فاستمتعت ودي ووردي وتقييمي |
..
بحثت كثيراً عن مكنونات نورانية فريدة وطننت أنّي أقترب من الوميض وقد اُمازَجُ خلال نفق النور ولجتُ واللهفة بادية عليَّ مُفترشاً أوهامي وها أنا ارى أحلامي تتقافز، تسبقني، حتى غابن عن ناظري أدركت فجأة ماتناسيته وعرفت أن سيري على شفا شفرة الزمن / النهاية.. ولا خيار أحلامي مطعونة بسكين حائرة بين يديّ وها أنا أستيقظ كبرعُمٍ موعود بإنكسار ! حرفُكَ يشدني وهذا الحرف .. لا يكتب الا من قلب يتألم .. مع أني ضد تحليل النصوص للكاتب لربما كمثلي يروي تعب صديق او تعب قريب او خيال لفلم! .. بطل انتَ مميز جداً شهادتي فيك مجروحه منذُ البدايات .. مميز جداً .. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas