منتديات هبوب الجنوب - من سلسلة كلمات قد تغير حياتك

كَلِمَات قَد تُغَير حَيّاتَك :
من لم يكن نورًا لنفسه لن تسعفه كل أضواء الكون.
جميل أن تجد من يكون معك فى كل حالاتك يكتشف جانباً مظلماـ بروحك فيضيئه، تختفي ابتسامتك فيختلق ألف سبب للضحك يقويك وقت ضعفك و يسعد معك وقت فرحك تختفى وجوه و تتغير ظروف تتوالى مواقف و يظل هو القاسم المشترك لحياتك يقتسم معك حزنك فيتلاشى يقتسم معك فرحتك فيباركها.
هل فكرت في يوم من الايام من ستكون أنت ؟ يُمكنكَ البدء من هذهِ اللحظة في تحديد مُستقبلُك؟ لا تكُن ساذج وتكون دائماً مُنشغل في الأشياء التي ليس لها معنى ! ابدأ من الآن وخطط لمستقبلُك ؟ تُريد أن تكون طبيبًا ؟ ما الذي يمنعك ؟ ما الذي ينقصُك ؟ قاتل من أجل حُلمكَ لا تكُن يائس، الفشل ليس بأنك سقطت الفشل الحقيقي بأنك لم تعد المُحاولة ! اجهد نفسك سوف تكون فخور بنفسكَ عندما تبلغ ، إذا لم تخطط من الآن فأنكَ ستكون ضائع ! وعُرضةً للإهانه ! كُن أنت من يقود القطيع ،وليس هم من يتحكمون بكَ ، ابدأ الآن!!
توقع أن الآتي سهل واقتنع أنك قادر على الاجتياز بكل خفة جميع الصعوبات التي ستعتري طريقك،لا بأس ببعض أوقات اليأس الذي يعتصرك ولكن ما عليك دوما تجديد النشاط داخلك لتبدأ من الجديد لتصل إلى حلمك.
- إلى أين تريد الوصول ؟!
• إلى أعلى قمةٍ يستحقها والداي، إلى نجاح يفرح قلبهما، وإلى كل شيء عظيم كعظمتهما!!
ربما في الأيام القادمة يحتضننا الخير وتعانقنا الأيام ، ننجح كثيرًا ، تتضح الطرق أكثر ، نسير بشكل صحيح ، نحدد وجهتنا ونسير مطمئنين في شتى دروب الحياة ، ربما سنكون لامعين بلُقيا أمانينا قد تحققت وقد عمّت السعادة في أرجاء قلوبنا.
بعد تناول الإفطار أو العشاء قل كلمة لطيفة لأمك أو أختك أو زوجتك؛ لكي لا تشعر أنها تقدم العلف لجمل أو بقرة!
‏يقول عزوجل : ابتليهم لأخفف عنهم ثم أشفي أوجاعهم، فالحمد لله، وصبر جميل.
أعوذ باللّه من ضيق الحياة، وأعوذ باللّه من فواجع القدر، وأعوذ باللّه من هموم عابرة، أستغفرك ربي صمتاً وفرحاً وحزناً وعافية.
اللهم أنت ثقتي في كل كرب وأملي في كل حين لا أنفك عن دعائك ولا أبرح عن السؤال لك فلاتكلني لغيرك يا أكرم الأكرمين.
‏ابتلاء اللَّـه لك رحمة خفيَّة لا يبصر عقلك إلَّا أهداب وشاحها ، وما خفي عنه أعظم من أن يحتمل إدراكه ، فطب نفسًا بتدبِّيرٍ لا ينفك عن الرَّحمة طرفة عين.
‏كل إنسان معرّض لفترة ضُعف، حتى الـورد تُداعبه رياح ثم يعصفه مطر، لٰكن بدل أن ينكسر يفوح عطراً.
وفي كل ضيق تأتي سعة الله من حيث لا نشعر وتأتي ألطافه من كل نافذة.
"اللهم إني عبدك الضعيف، المثقل بذنوبه ، الآمل في عفوك، الراغب في رحمتك، المشتاق لمددك.. آتيك أمشي؛ فتأتيني هرولة.. أنت الذي تعلم ضعفي وخبيئتي، تعلم بكائي وإن كتمت الدموع.. قلتَ: "إِنَّ مِنْ عِبَادِ اللَّهِ مَنْ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى اللَّهِ لَأَبَرَّهُ"؛ فبحق رحمتك التي وسعت كل شيء، لا تخرجني منها، ولا تترك روحي المثقلة هائمة تبحث عن غفرانك إن لم يكن بكَ غضبٌ عليَّ فلا أبالي اجعل اللهم أغلب رزقي راحة للبال القلق، وطمأنينة للقلب المضطرب، وتقبلا لتقلبات الحياة، دون أن أقنط، أو يصيبني مس من هشاشة، لن يجبرني فيها إلا أنت واختر اللهم لنا، وارزقنا الرضا باختيارك قوّني على إكمال المشوار، دون أن أكسر أو أُكسر ولا تذرني فردًا وأنت خير الوارثين".
با عزيزي ضع جدرانًا و أسوارًا قوية حول ذلك الجزء فيك الذي ما زال يحلم.
أحبّ الذكاء المريح، الذكاء الذي يهزِم مشقّة التفسير ويعانق صمتًا حانقًا، أحب مقدرة صاحبه في كشف الارتباك اللّاذع، وفَضْح الحزن المخبوء، وطريقته الرائعة، في تحويل هذا القلق إلى سكينةٍ تامّة. بالضبط، أحبّ الأذكياء.
الأدب فوق العلم؛ ومن لم يهذّبه علمه فكأنّما حمل أسفارًا وما نال منها غير كبد المسير.
وراءَ كُل شخصٍ عظيمٍ إرادته.
لأنّ من تتّسع مداركه تكثر في كلامه الاحترازات يظهر عند من لا يدري أنّه متحيّر أو غير واثق ممّا يقول. في حين يتكلّم مزجى البضاعة بقطعيّة ووثوقيّة فيظهر عند من لا يدري بمظهر الواثق ممّا يقول. والنّاس تميل لراحة القطع، وتفرّ من عناء الظّنّ، فلذلك يجري منجري هواها مع الثّاني دون الأوّل بلا بيّنة ولا كتاب منير.
ربّ يسّر وأعن!
أنت شخص جيد ، لا يهم كم خطأ ارتكبت ، لا يهم ماذا قالو عنك،مقولتهم تمثلهم ، لكنك شخص جيد ، هذا ما تعرفه عن نفسك ، وبدلاً من لوم النفس لارتكاب الخطأ،تعلم من هذا الخطأ ، تركيزك ليس على الآخر ماذا يقول،تركيزك على نفسك كيف تكون أفضل أريهم من تكون.
كلُّ هؤلاء الذين ترى في أعينهم بريق القوة والثقة،خاضوا أشد معارك الحياة، كسروا و كانوا يقاومون كثيرا بمفردهم، ثم خرجوا الى الحياة بكل هذا الثبات.
إن خسِرت شيئًا لم تتوقع يومًا أن تخسره، فإن الله سيرزقك شيئًا لم تتوقع يومًا أن تملكه..ثق بالله ولا تيأس.