تفسير: (وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله وليعلم المؤمنين)
♦ الآية: ﴿ وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾. ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وما أصابكم يوم التقى الجمعان ﴾ يوم أُحدٍ ﴿ فبإذن الله ﴾ بقضائه وقدره يُسلِّيهم بذلك ﴿ وليعلم المؤمنين ﴾ ثابتين صابرين وليعلم المنافقين جازعين ممَّا نزل بهم. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَما أَصابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعانِ ﴾، بِأُحُدٍ من القتل والجراح والهزيمة، ﴿ فَبِإِذْنِ اللَّهِ ﴾، أي: بقضاء الله وَقَدَرِهِ، ﴿ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾، أَيْ: لِيُمَيِّزَ، وَقِيلَ: لِيَرَى. ♦ السورة ورقم الآية: آل عمران (166). |
جزاك الله خيرا يعطيك العافيه يارب اناار الله قلبكك بالايمــــــــان وجعل ماقدمت في ميزان حسناتكـ دمت في رعاية الله وحفظه |
جزاك الله خير
|
|
يعطيك العافية طرح قيم كتب الله اجرك
لقلبك السعادة |
كل الشكر لكمـ ولهذا المرور الجميل
الله يعطيكـم العافيه يارب خالص مودتى لكمـ |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas