تَحتَ أَعتاَبِ القَمر .!
/ ؛ تَحتَ أَعتاَبِ القَمر .! ماَزِلتُ أَتجاهُلُ مَساءٌ يَلِحُ بِـ/ السُؤآلِ عَنكْ .! لِذآ أَنامُ كَثيِراً لِـ/ قتلِ الوَقتُ الفاَرِغُ مِنكِ .، وَلكِنْ أَن تَزُورُنِي أَطيافُكِ بِـ/ إستمرآر فَـ/ ذلِكَ يعنِي أَنَنِي قَد أَحسَنتُ تَربيِتُكْ .، سَلآمٌ لِـ/ الذِينَ مَعكَ وَ لِـ/ الذِينَ مِثلِي .، يَنخلُونَ العاَلمْ بَحثاً عنكِ مم فِي الحَقيقَة لَستُ مِنَ أولئِكَ الضالِين .، رُبماَ الكَثيِرُ يَفتقِدُكْ وَ لكَننِي أَنقاهُمْ وَ أَجملُهُمْ وَ أَصدقُهُمْ شِعوراً .، # آلهِبُوب زِوآرِي أَناَ كَـ/ مَنْ يَتأَكلُ حَينَ يَكتُب .، فَـ/ كُلَ شَيٍ قَد يَغفِرةُ قَلبِ المُحِب .، إِلأَ أَن يُشرَك فِي هذآ الحُبِ بِـ/ أَخر .، كَبيرةٌ وَاللهِ لآ تُغتفَر .! وَ مِنَ هَذآ المُنطلِقُ الأَسود أُترِجمُ شِعورِي .، فَـ/ كُلَ الأَشياَء تَصِلُنِي مُتأَخِرة .، إلأَ ( الحُزنْ ) دَقيِقٌ فِي مَوآعِيدة .! ’, # زِوآرَ المُدونَة بِـ/ شَرطِ السِكُونْ وَ التَحدثُ هَمسة .، كُونوآ مَع الأَسطُر أَكثرُ لَباَقة .، فَـ/ العَزفُ هُناَ بِـ/ مُتغيرِاَتِ العاَطِفَة .! مِندِيلي مُقدماً . تَحتَ أَعتاَبِ القَمر .! عَزفٌ خاَص آبرِيل + / ؛ |
’, https://d.top4top.net/p_1199bcnh01.jpg قَد يَكُونُ ذلِكَ دِفئاً لِـ/ أَحساسِي المُتدفِقُ لَحظةِ شِرودِ ذِهنِي .، عِندماَ أَتأملُكِ شَيئاً لَمْ يَعُد ( مِلكاً لِي ) .! حَسناً هُوَ إحساسٌ مُخلَد .، وَ لكنِي أَشعرُ بِـ/ ضِيق يَلتهِمُ أَنفاَسِيَ الشاَهِقة بِـ/ سَكرةِ هَذآ ( اليَومِ البائِس ) .، وَ الصَمتُ جَمِيلتِي خاَرجَ قُضبانِ الحُزنَ ( مُوجِع جِداً ) . + خُروج |
’, https://f.top4top.net/p_12015lukm1.jpg ماَ زآل الشِعُورُ عالِقٌ بِك فِي المُنتصَف .، وَ كَأَنكِ تَسكُنِينَ اليَومَ وَ الساعةِ وَ اللحظَة .! فَـ/ لآ اللهفةُ تَودُ مُغادرتِي .، وَ لآ هَذآ الشَوقُ يَترُكنِي وَ شأَنِي . # مَساَء الخِير زآئِري |
’, أَحِنُ إِليِك فِي الخَفاَءِ كَثيِراً .! وَ المُؤلِم بِـ/ أَننِي لآ أَستطِيعُ عَقدَ تَفاهُمٍ مَع الشَوقِ لِـ/ أَبعادُةُ عَنِي .، لِذآ أَخبرينِي .! هَذآ الحَديثُ الكثيِرُ عَنكِ بِـ/ قلبِي ، كَيفَ يُكتَب .؟ |
مدونة تستحق المتابعة
وقلم راقي ومبتكر |
اقتباس:
’, يَروقُ لِي حضُورِكِ في أعتاَبِ القَمر .، كونِي دوماً بِـ/ الجِوآر . |
’, https://3.top4top.net/p_1260limmc1.jpg مُتناقِضة مَغلوبةٍ علَى أَمرِهاَ وَ أحياناً مُتوآفِقةٌ مع قلبِهاَ .، لآ تَودُ رُوحِهاَ بِـ/ مَزِيدِ الأَلم بينماَ لآ تَحتمِلُ مُّر الإنتِظاَر .، وَ حِيثُ الحَنِينَ إليِةِ يَبقى طَريِقَ العَودةِ ( مُتعِب ) .! ياَ أَنِسة خَيالآتِي " كُلُ ماَ أَعرِفةُ أَن الحِيرةِ بِـ/ حدِ ذآتِهاَ مُوجعةٍ لِـ/ النَفس .، لِذآ ماَبينَ الزَهرةِ وَ روحِهاَ ( ثماَنٌ وَعِشرونَ حَرفاً ) .، وَ هُناَ إذاً يأَتِي الدورُ العاَطفِي مممم لِـ/ يَكُن العَزفُ عَزفِي بِـ/ ماَ تنبِضُ بِةِ عُروقِ الأَخرِين . 19 : 07 pm # مَساءِ الخِير زوآرِي |
’, مِنذُ غِيابُكِ وَ أَناَ أَشعُرُ بِـ/ فَرآغ قلبِي وَ عقلِي مِن الحَياة .، كَـ/ نِسيانٌ لنَ يأتِي وَ كَـ/ هَوآءٍ لآ تَقوى علَى إمساكِةِ كِلتاَ يَدآي .، بَل أَن أَبسطِ الأَشياَء لآ أقدِرُ على لمسِهاَ .، عاَجِزٌ تَماماً .! فَـ/ لم تَفعلِي لِي شَيئاً سِوىَ أَنكِ تَركتِي طَوقَ نَجاَة لآ يُجدِي نَفعاً .، وَ كُلُ ماَفعلتيِةِ مِن أجلِي هُوَ أَنكِ وَضعتينِي فِي فُوهةِ الغياَبِ وَ رحلتِي .، أَيُّ عاَطفةٍ تِلكَ التِي تَرمِي بِـ/ المُوتُ كُلِة بينَ ذِرآعي .، ياآهه بِتُ أَحزنُ حاَلي وَ باتَ بوحِي يُثيِرُ شَفقةِ الناَسَ مِن حَولِي .، ذلِكَ الوجعُ لم يَكُن وَجعاً مِن تِلقاَءِ نفسِي .! إنماَ الصَبرُ فتاَتِي ، ضِعفاً ماَ زآلَ يَفترِسُ قُوتِي بِـ/ قَصد .، وَ رغمَ ذلِكَ .! لآ تَتوآرينَ عنِي فَـ/ أَنِي أَرآكِ فِي كُلِ بُقعةٍ مِنَ هَذآ العالمِ المَليئُ بِـ/ الحَياة وَ المُزدحِمُ بِـ/ الإناَث .، وَ هذآ لآ يكفِي لِـ/ أَن أرتدِي الحَياةِ مُجدداً وَ أسير .، فَـ/ أناَ أَشعُر مع الفَرآغ بِـ/ نَقصٍ لآ يتمُ كَمالُةُ إلأَ ( بِك ) . تحتَ أعتابِ القَمر " # مُغلق حتى إِشعارٌ أخَر |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas