لحفيني من ترابك.. لو دفني هالغياااب .
. ، فصلي من جلدي لك معطف ومن نزفي مدينة وسافري لي لو عزفك البرد بأوتار الغيااااب . وأحجبي الشمس بشراعك وأنحتي ظلوعي سفينة وابحري ما بين غربة هالموانيء والضباب . هااااك دمي لك تذاكر.. يندهك.. ما تسمعينه؟؟ ما لمحتي شيء يلثم لك ترابك ثم ذاب ؟ . ما لمحتي عشب أحمر مد بدروبك يدينه ؟؟ يحكي قصة شاعرٍ يهدي لك عروقه سحاب ؟؟ . للمسافة وجه ينزف.. كل ما يصحى أنينه قمت أغفيك بعيوني وأحطب الغربة عذاااب . وأسكبك في شاي ليلي وأنزوي بشرفة حزينة أرشف الذكرى وأفتش عنك بجيوب السراب!! . يا بلادي شاعرك مكسور في زحمة حنينه كل ما طيفك طرقني ينفتح للدمع باب . ما سألك الليل عني؟ ما قريتيني بعينه ؟ ما وقف صبحك يدورني على وجه الصحاب ؟ . بيتنا المهجور باقي؟ أو تهاوت به سنينه والحبيبه.. بعدها ترسمني بغلاف الكتاب . والجدار اللي أمتلى من خربشاتي تذكرينه؟ كان به قلب وحروف وسهم وآمال وعتاب . هل بكى الطبشور بعدي؟ أو غدى ذكرى سجينه؟ أو يدين الريح مرت.. صافحت اسمي وغاب . صارت الغربة خناجر تحفر بصدري مدينة |
روووعه
سلمت الايادي على جمال ما خطت لك ودي |
اختيار جميل
ومعاني رائعة صح لسان الشاعر وسلمت يد اللي نقلها |
طرح قمه الروعه في والجمال ودمت بحفظ الرحمن ورعايته تقبل مروري مع خالص تقديري و احترامي |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas