|
[أشياء] تحتَ الضباب و فوقَ جنون الحرف
اللَّحظة ضبَــابٌ عميق
يملؤ ما بينِي وبين الأَشــيَاء بعدهُ ] لا أرَى غيْر ما يُريدنِي الضباب ... أن أرَى كأحجيةٍ يومًا سمعتهَا .. تُقُول نهــايتُها ... أنَّ الذئْب إنقلبَ ثعْلبًا .... [ظلماً ] فأكلَ الذئِبُ وشبع ... ولُعِنَ الثّعْلب من يومِهَا ...وأنَا لا أثِقُ بالضبَابْ ... ولا بِرواياته الضعيفةِ ... حدَّ [ الوهن ] ولاَ أثقُ في هذهِ اللّحظةِ أيضاً مُشكِلتِي ... أنَّني لا أملِكُ أنْ أطرُده [ الضبابْ ] كُلُ ما بيدي ... أن لاَ أصــدِق ما أرى ... لحِين رحيلِه تَعريفات / الضباب / ما يجْعلُكَ ترى كُل العربات المختلِفة [ بيْضاءْ ] الأشــياء/ تِلْك (التيِ) تتشــابَهُ تحْتَ الضَّباب الجُنون/ راقب ما سيحدث سنَرَى بعض الأشْياءَ سويةً الشــجرةٌ ( خلف الضباب) تبدوا ككُـــلِ الأشجارِ عدا الاخضرار و دونَ طُيُورِها ولا حتَّى إبتسامةِ اغصانِها المتمايلة نــرَاها تـدّعـــي الاسى وتُشكُــوا الألم وكأنّها تقُول لا تُصدِقُوا كُلَّّ [ما يُرى] ... خلف الضّــباب أنا لم أكن يوماً متهالكة وأنَا تِلكَ التيِ تَعرِفُها وتجلسُ تحتهاَ كلَّ [ مســاءٍ ] لا أراها كما تبدوا لكم لأنّي لم لا أعد أصدقه تعلَّمْتُ من الضــبابِ دروسًا أحدُها يقُول أنّ العيْن تكْـــذِبُ ..... أحيانًا وأخرٌ لا يقُول أبدًا : أنّ الحقـيقةَ ليست فيما تَرى الأقلام خلفَ الضباب كلهم أبصروا ذات اللوح .. ولم يكتب ســوى من خدعهُ الضباب كلٌ بقلمٍ كل بِلوح كلٌ بيومٍ لـــرأيٍ [ جديـــدْ] كلٌ بقلب كل بِعــقلٍ كلٌ بعُـــقمٍ لــرأيٍ ســدِيد .. !! فكُــلٌ منافٍ , معادٍ , مقادٍ , للوحٍ جـــدِيد قد لايراه قد لا يعيه لكنهُ الضَباب يقود القطيع والأسوء من هذا كلهِ أن يكــذِبَ [ على نفْسهِ ] ..... ويُصــدِقهَا أنْ يــكذِبَ [ علَى غـيْرِه ] ... ويُرِيدُ أنْ يُصـدَّقَ [غضبًا ] أنْ يكــذِبَ على [ الحقِيقــة ] ... ويُريدُها أن تبْتَــسِم له ما أجملَ العيْشَ فيِ [ الجمـــال] لكنَّ الاسْــوءَ .... أنْ يكُون [ مُصطنعًا ] كَضبابٍ حقيقة } ذات مرة قلتُ في فلسفةٍ ما : لو أشرقت الشمس بليل فجأةً لفضحتنا ! وكذلك يَنشقُ من هذا القول : لو انقشع الضباب فجأة لاستحيينا النظر في وجوه بعضنا صَبيحة ::9.png:: |
ما أروعك غاليتي
قلمك قوي جدا جدا .. وراقي وعميق ومتأمل سبحان من اعطاك الموهبة هنا قرأت لكاتبة محترفة .. همت بجمال قلمها وفكرها تقديري واحترامي لروعة قلمك الفذ توضع في التنبيهات ولك 300 م ومثلها تقييم |
هلا بالكاتبة القديرة صبيحة
رقيقة تكسوك رقة إلى أن تبلغ الغمام هنا المكوث مختلف إنصاتاً وقرباً كل ما هنا جميل النص وضعت حروفه بمعنى جميل وامتلأ بعاطفة تناسب المفردات التي تميل. لها النفس.. هنا كل شئ يدل على معاني الرضى دون ضباب .. فأاكتست به كلماتك النور والضياء وأكتسى به القارئ حلل المعاني وعمق الفكرة دمتي. ل الرقي عنوان لحرفك تقديري لك غاليتي ...... |
لي عوده
|
ويهيم هذآ المسآء
وتعتم أرجآء المكان بالحرف السجي بأنغامٍ العزف الرقيق وبألحانٍ شجية تحلق بالسحب العلى ما أجمل الأرض حين تفترش بأزهآر حرفكِ العذب المتسيد جميلة هذه الكلمات لها بريق ورونق عذب جمييييل سلمت يداكِ ياا أنيقة كل الود واحترامي |
..
ذات مرة قلتُ في فلسفةٍ ما : لو أشرقت الشمس بليل فجأةً لفضحتنا ! وكذلك يَنشقُ من هذا القول : لو انقشع الضباب فجأة لاستحيينا النظر في وجوه بعضنا عوده |
ذات مرة قلتُ في فلسفةٍ ما : لو أشرقت الشمس بليل فجأةً لفضحتنا !
وكذلك يَنشقُ من هذا القول : لو انقشع*الضباب*فجأة لاستحيينا النظر في وجوه بعضنا* نص من غضب على كل الروتينيه المتراقصه على اوتار الاستعطاف والمثاليه الزافه ووجوه الأصدقاء المشابه للعداء سلمتي على الطرح |
ما أجملَ العيْشَ فيِ [ الجمـــال]
لكنَّ الاسْــوءَ .... أنْ يكُون [ مُصطنعًا ] كَضبابٍ وما اجمل قلمك حرف راقي وعزف جميل سلمت اناملك وصح بوحك ودي ووردي وتقييمي |
اقتباس:
تُخجلينيِ في كل مرة وتثيرين الربيع كلماَ حضرتِ فلا ضباب يغزو الصورة والعروبة تزبنها ::53.gif:: شكرا لكِ |
اقتباس:
يااه كاتبة (::06.gi::) مرة وحدة كثير عليّ يا عزيزتي أحب التأمل وكثيرة التفكير منذ صغري أرفض تقبل الأمور كما هيَ لا أدري إن كان فضولا أم لعيبٍ بي وكل ما في الأمر أني أحب مشاركة غيري التفكير شكرا لكِ |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas