|
رسالة
. . بي رغبة أن أكتب رسالة لكن الأمر ليس سهلاً أريدها بيضاء كالشكر بسيطة كالصيف رسالة لا تلتفّ على بعضها أتحدّث عن أشياء بسيطة كـ يوم الخميس .. والعابرين الذين مرو بطريقي أحدهم خفت أن تدهسه السيارة القادمة والأشجار التي يبدو عليها التعب وهي تلوّح للمارة والرجل الذي عبر الصحراء وبيده سبع سوسنات هذا الصباح وعلى نحو لا يمكن تفسيره احسست أنك كامنة في أحشاء النسيم وأنّ الكتابات التي كنا نتوارى خلفها من أجل أن نُفاجئكِ إنحسرت بغتة ..! وتركتني مكشوفاً أمامكِ ابدو كأفكار عاطلة ! هل تعرفين أن المِرآة فاضت على نفسها والماء الذي كان يغلي - عندما كنت بعيداً - هو ممتن الآن لأنه سيلامس وجنات الغيم التي تتسابق في ساحة زرقاء وتسير نحو صباحٍ أكثر وسيتنفس الصعداء .. والكثير من البخار هطول المطر فأل حسن فأل حسن أن تسبقني النظرة دائما لترتد إلى عينيكِ مبللة بالعطر فأل حسن ان أفكر فيكِ من أطراف الهواء كماء يتطلع إلى الكأس من أطراف عطشه قفلة:- كل شيء في ليل الكاتب يمتلك روحاً يضحك مع كل كلمة تنبس بها شفته أو تسقط من فوهة قلمه سهواً . حصري 8 أبريل 2019 |
خالد
للمفردة روح وانت قادر على ان تترجمها لكل قارئ يمر من هنا بوركت وما حباك به الله |
لعوده ...قريباً
|
. ، لها في الحَيَاةِ " أنت " تقول : تنفخُ فيها روحاً إن غُمِرَت بالسقمَ و الوهن تُريدك تُريدك تُريدك بكل قلوب أهل الأرض تَغَارُ عليكَ من حَواسها أيُّهما مُكتظٌّ بِكْ ..! تقول : إن مَرّ ، عِطرهُ كفيلٌ أن يكون زاجل يَلِجُ من ثقوبِ الشرفة خلسة و يُعانق اِكليلي .. إن مَرّ تُواربني الغَيرَة .. سيكون لي أمْ للنسيم ..! إِن مَرّ : سَ تتفرَّق أجزائي في كُل زاوية تطلّ عليها عيناه لأكون " مُذهِلَتَه " .... خالد : أعدكَ بالقراءة حتى ألفظ آخر نفس . عظيم عظيييييم . |
القلم المختلف والمتفرد في ابجدياته خالد الشوق
احيانا الرسائل نكتبها ، واحيانا نحتفظ بها في عقولنا وقلوبنا واحيانا نكتبها فوق رمال او امواج البحر فتُمسح .. ولا تصل ولكن نحتاج للكتابة .. لنتنفس سلمت يمينك على ما ابدعت 5 نجوم وتقييم واعجاب |
. ، تم إضافة 300 م و مثلها تقييم . |
..
هذا المداد ساحر يسلب لب الفؤاد من اول قطرة هذه الرسالة كـ عين الرضاء وكـ ساعة الصفاء وكـ ايام الفرح مليئة بالحياة الى اخر نقطة .. بمثابة مواساة وطبطبه هذا النص لاحرمناك / |
سعدت جداً بتواجدي بين
طيآت متصفحك الرآقي سلمت أناملك على هذا الجمال .. فكل الشكرلك بإنتظآر جديدك بكل شوق .. لروحك جنآئن الورد.. |
...
رسالةً .. أكتبها بخط القلم .. أتُدرك أن السنين العجاف تأكلت أحزاني وأبتدى الربيع بي يُزهر أتدُرك أني حطمت قيود المواساةِ وبدأت أتذكرك ؟؟! أتُدرك كلمات اُغنيةً لحنها ذاك المُلحن الهرم أصبحت الان ملازمةً لفاهِ .. أتُدرك الوقت الباقي من أعمارنا .. والراحل لسماء السلام يوماً .. مازال يطوق تواق لذكرياتُك الفاني !!! أنا كتبتُ الرسالة وانا قراتُها بماء عيني أدركت البلوغ في الأسراع لـ القاءك وما انت الأ محطة ( يوماً انتهت وربما سـنتهي)..؟! ... طبعاً حاورتك اخوي خالد لـ احساس اسكنهُ الأن أشكرك على هذه الرسالة فجرت قريحتي مع صباحي .. قلم مميز كعادتك استاذنا بُورك المداد .. |
،
لَا تَنطَوِي فَفحواها يَضجّ بِالكثير من الاشياء الليس بمقدوركَ تحديدهَا بِعُبور صُور مُلتَقَطَة فِي ظلماتِ الذّاكِرة . قراءتي لك كانت جميلة . . ممتنة ::.788.:: |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas