|
يجتاحني التفكيرُ بكِ
تُرفرفُ الروحُ شوقاً إليكِ تـزدحمُ ألأشواق وتلقي بكاهلها فوق كتف الحنين أمدّ يدي في الفراغ أهزّ بيدي جذع ألأنتظار أيا جذع الأعتكاف جـُد عليّ بثمـرة عشقٍ إلقيها بين يديّ لأصبّرَ بها جوع الوجـد أستجدي الغيم لينزلّ عليّ قطرة ماء أروي بها عطش الشوق يسبقها حبر العين بالهطول ألماً مـن قسوة البُعـد يسألني الفكرُ عنكِ أن أينَ أنتي من كل هذا؟ وأنا هنـا تتقـاذفني رياح الشوق هل أنتَي في شوقٍ إليّ ؟ هل أنتَي في انتظارِ لقائي ؟ تُـرى هل سنلتقي ؟ وكيفَ سيكون اللّقاء؟ هل ستُعانـق لهفتكِ لهفتـي ؟ هـل ستُعانق عينيكَ عيني ؟ وكيفَ سيكونُ العنـاق ؟ هأل سيُعانقُ كلّك كلّـي ؟ السؤال ألأهم ..أين أنتي هـل سنكتفي بالنظرات البعيدة أم أنّنا سنسلكُ مسك اليدين ونتوهُ في همسنـا ؟ و مـاذا بعـد العبـور؟ هـل مـن مُستقرْ ؟ ألم أقل لكِ عندمـا يجتاحُني التفكيرُ بكِ عشرات ألأسئلةِ تخطرُ في بالي أبحثُ بين أكوام الحيرة عـن أجوبــةٍ لأسئلتي ولا أجد لهـا أجـوبـة عشقكِ المجنونُ هذا دائماً يُوقعني في شباك الخطر دائماً يُحيك المؤامراتِ ضـدّ مشاعـري دائماً يضعني في حلبة المصارعة مـع عواطفي وأشواقي قيلَ لي أنّ كثرة الحُب أو الحُب الزائـد يجذب الأنثى ..ويقربها ولا تبتعد بل يعجبها أخبـرني أرجوك ياسيّدتي علّمني هل أنا أجدت الكلام وأجدت في التعبير بحبي لك هل فهمتي عباراتي وكلماتي وأنا دوما بها أهمس لكِ لا أستطيع ..أن أفصح حبي لكِ الا بكتاباتي وبعباراتي في مدوناتي ولا أدري أين تكوني ..ومن اين لكن سأكتب حتى ..تجدين طريقي أو أجد أنا طريقك ..فأنا تائهاً في ممرات خطاكِ المهم ..وبإختصار ..تراني أحبكِ أيتها المجهولة المهبولة .. أيتها الخيال ..وجودك هل هو محال أم يكون بالنسبـة لي ..حلال |
مدونة جميلة
لكن ليش ماتشاركنا في باقي الاقسام |
اقتباس:
يا هلا بك ...وحياك ربي ..منورة شرفتيني ...سيدتي .. ودي أشارك ...لكن الوقت لا يسمح وظروفي ومشاغلي الأسرية ... ولكن ... يبقى حرفي هنا في مخدعي يسافر معي أينما أكون ... شاكر لك فاضلتي على اهتمامك وسؤالك حفظك ربي ويسر أمورك وسهل دروبك تقديري واحترامي وأعذب تحياتي |
يـا سـيدَ. الـكلمات مـوجُكَ شاهقٌ
كـيف الـوصولُ إلـيك قدحيَّرْتني ..؟ أغـريـتني بـالـشعر فـي هَـيَمَانِهِ ما عدت أسمعُ غير ما أسمعتني تـسمو بـإحساسي وتشعلُ خاطري أحـيـيتني بـالـشعر ثــم أمـتـني وتذيبني في الهمس تُنْعِشُ مهجتي وبكل معسول الكلام احطتني يـا سـيد الكلمات عشقُكَ في دمي حـررتـنـي بـالـحبِّ ثــم مـلـكتني وأنــا الـصـغيرةُ تُـهتُ فـيك كـأنما ألـقـيتني فـي الـبحر ثـم تـركتني غـنَّيْتَ لـم تـرحمْ بـشدوكَ ظـامئاً لـرقيق حـسِّكَ فـي هـواك قتلتني يــا سـيـد الـكلمات أنـت أمـيرُها وأراك حـــررتَ الـدُّنـا وغـزوتـني كـيف اقـتحمتَ حـصون قلبي كلَّها لــم يـجترئْ أحـدٌ لـيغزُوَ خـاطري |
حبيبتي ..
ايتها الملاك الساحر.. ايتها الفاتنه دعيني أمضي في طريقي نحو حبك.. أنتِ لي الحياة..وانت ملاك الامل.. أنتِ لي اغلى واجمل امنية.. أنتِ لي السكون.. أنتِ روحي..أنتِ عيوني.. أنتِ القلب النابض بين ضلوعي أرى جمال الدنيا فيكِ.. أنكِ بلدي ومدينتي وموطن عشقي.. أنكِ عمري الذي سأقضيه معكِ.. أنكِ حياة رسمتها لكِ .. ولن يكون لي حياة من غيركِ.. فدعيني قرب أنفاسكِ .. أداعب حنان لمساتكِ.. ودعيني أمضي طريق حياتي نحو حبك |
صُبّ الهوى في كاسنا كي يُترعا
وأَنخْ جِمالك في الطّريق لمن سعى واتركْ لجام الشّوق إنّ مسيره نحو الحبيب فؤاده قد شيّعا انصبْ خيام الحبِّ في صحرائنا تاقتْ عيون الشّعر صبّاً قد رعى واجمع خيول العاشقين و سِرْ بهم صوب الأحبّة ليلهم كم أوجعا هاقد حملتُ على الأكفِّ عباءةً بالحبِّ طرَّزها الخيال فأمتعا فاخلع رداءك إنّ قلبي هاهنا وشى عباءة حبّنا وتربعا عرّج على تلك القلوب برقّةٍ وامسح عن القسمات حزناً روّعا فنمير ماءك للعطاش كزمزمٍ أسقى عطاش العالمين فأترعا أنا ما ادّعيت غرامكم ومشيت في مسعى هواكم تائباً متضرعا ونقشت شعري في صحاف قريضكم نبضاً تغنّى بالجمال فأبدعا نامت على شفة الحروف مشاعري خرساء أنطقها الهوى فتولّعا أدمت قلوب العاشقين روايتي ياويح من سمع الكلام وأسمعا قولوا بحقّ الله أيّ قصيدةٍ باحت بما أدمى الفؤاد وأوجعا لا والذي خلق الجوارح والنّهى لاوصف ينصف إن سما وترفّعا |
حبيبتي
أنتي حبيبتي أنتي نعم آنتي لستي ككل النساء لستي كما تكون النساء مغرية أنتي كما تكوني السماء ساحرة كما البدر في المساء كوكبة مغرية بالحضور آسمآ من الذهب مغرور عطرآ مخمورآ منثور لونآ خرافيآ لا يمتلكه البشر لا تحسبي أن شيئآ تغير لا تحسبي أن قلبي تحجر أنتي مملكة من عبير ومرمر أوشكت فواصلي أن تطير وبقيتي من عبيري عبير دعيني أراكي كما أتصور تسير الدنيا كما أكون آسير |
أقترب يا طيفَ قلبي وابتعدْ
أصبح الشوق كوهج ٍ يرتعدْ.. أنت عطر الود في هذا الفضا سار في عيني ضياء للأبدْ.. تغمر القلب بأنوار المنى وبكَ الدنيا بعيني تُستردْ.. و عطور الوجد تسقيني الرؤى فتنسيني همومي والنكدْ وعبير الود فواحَ الشذا اسقني الشهد حبيبي ثم زدْ.. أنت فيها زهرة فواحة في رياضِ الوجد تزهو فاتئدْ.. أنت كالطير بآفاق السما حين تأتي يورق الإصباحَ وردْ.. إن هذا البعد يكوي أضلعي أقترب واملأ كؤوسي بالرغدْ.. كم تأوهتُ على خد الأسى أنزف النبضَ وأمسكه بيدْ.. وسكنتُ الآن في جنح المدى كي أطيل البحث عن أسرارِ غدْ.. لم أجد غير انتظارٍقاتلٍ وانتظاري طال في قلبٍ خمدْ.. صباح الحكيم |
ومازلنا نتابع ابداعاتك
|
اقتباس:
يا هلا بك ...تابعي عسى الخير يتبعك ومتابعتك شرف للطير ..ربي يحفظك تقديري واحترامي وأعذب تحياتي |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas