كلما سما الود وناض كل ذو رفيف اهلا
وعلى ما سح وابل في بلاد الخصب مسيرك سهلا يقول علقمه طحا بك قلب في الحسان طروب بعيد الشباب عصر حان مشيب تكلفني ليلى وقد شط وليها وعادت عواد بيننا وخطوب منعمة لا يستطاع كلامها على بابها من أن تزار رقيب فلا تعدلي بيني وبين مغمر سقتك روايا المزن حيث تصوب سقاك يمان ذو حبي وعارض تروح به جنح العشي جنوب - سقى الله ديارك يانوفه ديم وتوكاف قراءتك وصل واناي له ممتن |
الانيق عقل
اعتدنا قلمك السامق غيثآ والحروف بعد حرفك خرساءءء لتصاحبك السعادة . |
احتاج لترجمة الامان
ان ينام بجانبي قلبي اسمع انفاسه غارقا بالنوم في نومه كطفل يبتسم بت اتسم بالقسوه ضائع في مهمه التوق لوني دمي يحترق ووجهي يظهر الشحوب لا دخان والجمر احسه يتقد وها هنا لا عنقاء تخرج من رمادي احتاج ان احد من حدتتي الكتب والاصدقاء يزيدون تأججي جربت كل شيء كذلك و الماء المثلج |
احتاج لترجمة الامان
ان ينام بجانبي قلبي اسمع انفاسه غارقا بالنوم في نومه كطفل يبتسم بت اتسم بالقسوه ضائع في مهمه التوق لوني دمي يحترق ووجهي يظهر الشحوب لا دخان والجمر احسه يتقد وها هنا لا عنقاء تخرج من رمادي احتاج ان احد من حدتتي الكتب والاصدقاء يزيدون تأججي جربت كل شيء كذلك و الماء المثلج |
قريبه مسافة تفصل بين رمشين ادنى من الدمعه على منافذ الجفن وابعد من هدوء الخفقان مازالت في مسيرتها الاولى ولا زلت اهدهد الذهول عن لا يتسرب من بين اناملي مجيئها |
استطعت ان اسامحك
ليتك غسلت قلبك لمرة واحده |
كلما خبى من العالم حزني
شحنه التلفاز واستعر |
صارت ناهد
كبرت وقلبها مازال في المهد |
يتوارى حين تصبح الاشياء بلونه
كالحلم كالعتمة كأثار خطواتي فوق الأرصفة كليل الشوارع الخالية يلوذ كالحكايات في عيون الغرباء متى نشرق سعادة أيها الظل |
عطشي مقيم
والغمام بعيد النجعة |
التبس علي الامر في الطريق الذي اعتليه
اين مانويت كانت الاغاني تترنم في اسمك ثم امضي لا املك مني شيء اقول: لعل في الغد نلتقي او اجد في الظل اثر |
دع الباب مواربا
اترك لي فرصة للفرار , للتحليق اطرافي مشبعه بالريش , بالاماني ابني بيتك من الصهد , الخجل وقل لها لا استطيع وانوي , اعتذر تتلألأين كالضحى وانا سج العتيم طفر شجوني وندائي سجا , سكن |
. ، لأجل صرخة .. أذهب لمدينة الألعاب وأصعد العربة الأولى من القطار .. |
على خط استواء
عزف مزدوج بالميلان غصن بان وخيزران |
سأصف حضورك بالماء ياسجى
|
اللحظه
التي لا تلحظينها التي تبخلين بها , تذهب بي الى المدى البعيد , ارفع تنهيدة صدري , توزعها المسافات , الفلوات , تدوي في الاقاصي , صرخه تدك موانىء قلبي , لا رسوا , جبال تنهال رمال , غرق , انثيال اوجاع , لا رجعه , لا ادري في اييهما ابدأ , |
ذكرياتها , ونسيت البرد , البرد تساقط لؤلؤ واغنيه مبهجه , واستمعنا وغنى الظل والسقف , ذبنا , بلا صرنا عبق مسكر
|
الوسائد يصيبها الوباء
تصير من بعد الفيضان ارخبيل ثم تستحيل يخت , يبحر على متنه عاشقين |
ان تنسى ذلك موجع , لن تقدر عليه
ونسيانهم لك , كيف تستطيع كتابته وانت لا تنوي تذكيرهم بك تكابر ويفضحك احتراقك |
استعادة ملفاتك (ذكرياتك ), رسائلك التي وصلت ولم يتم الرد عليها , الصور التي تموج , الطياح في نقيع الذاكره ,
توقعك تحت سنابك التجاهل |
ثمة تكسر
لا يسمعه سواي |
انوي ان اتبدى , واشرب من الحسو , وانهال مع الكثبان
سأعبر المدينه مغمض العينين , اسد السمع بضجيج الاطارات في القفر البعيد يستوحش الزهر فيقتل الآلا م وتسيح نفسي كماء اهرق على الصفى |
القهوة , اسم الخمور
دلة شماليه , كثيفة البن ولونها اتيت على آخرها , يبدو انني تشبعت بخمرها ثمة ضيق طافح يتسلق صدري , يشبه صمت هاتفي منذ البارحه |
مفردات بعمق البحر
لازلت على عتبات الانتظار لماهو آت . |
لم يكن هناك شمالي او جنوبي
كان هناك قمر ولد في الشرق لونه لم يكن ازهري لكنه اشرق حين ابتسم رأى صورته اول مره واشرق يمسح وجهه حين رآه في عيني زرقاء اليمامه غاب يبحث عن عين اقل سوادا طفأ عندما اغترب |
انا لست بالجريء الذي يقتحم ركنك الهادي
ومثلي لا ينادي من وراء السور كتبتي على بريدك لا نستقبل الرسائل من العابرين الكثير من الرسائل اليك كتبتها , اغلبهن كان محبه من نوع آخر تشبه نظرات العاشق الساذج كان لكِ الحق بردع الحماقه وكان لي الحق ان اكتب كما احب |
بوجه آخر
الآتي من خلف الظلمه اول ما تشرقين , يتطاير حزني مع نعاسك ثم اتجاهك الافق , فيحتار ظلي الكثير يضنون ولكنني اختلف في الظن كل ما يرونه من يخضور سقيا محياك كل ما ترينه هو وجهك ووجهك الغائب في الكون ستأتين بوجه آخر بقصيدة لا يعرفها سواي بسلم موسيقي تصعد عليه روحي وروحي مجرد طيف |
قال : رأيتك ثم انك ارتبكت مالذي اربكني ! هل رأى الماكثون في صدري وهم يقتسمون قلبي
|
أ هذا اقصى طموحك ؟
أ هو المتبقي من الخذلان ؟ ان يخذلك موتك ! ان تصير مثل بقية المخلوقات الافتراس الشهي للجنون ان ترى ملاك الموت يحاول تهديء روعك ثم يضمك اليه ليعصر الجنون من اخمص قدميك حتى انتزع السكين |
هذا كثير
|
|
رجال الطاغيه قالوا انه الرب
والرب يحق له ان يحيي وان يفعل ما يريد انظر كيف اعطانا من قوته قلوبنا اذا سقطت على الصخر تحطمه ويصبح تحت ايدينا المخالفون عجين انه الرب ونحن كثيرون , كذلك يتعاطف معنا من لا يعرفون الرب |
تبحث عنك (روحي )
تركتني على الوساده ولا ادري متى تعود ككل مره ستعود خائبه محمله بالغبار فتشغل جفني في اغتسالها وجفني جف بسقيا نخيلك |
كلما اردت ان افتح بريدك
اعادني الصبح الحيي كلما ما اريد قوله كيف اصبحتي هذا اليوم ثم ان قلبي يطمأن |
كلما اردت ان ابوح عن ليلة البارحه ينز من جبيني عرق يخبرني ليتنا لم نتذكر ما قبل البارحه |
استغنينا عن الساعي والورق واستغنينا عن الانتظار منذ تلك الايام ونحن لا نعرف شميم العطر |
كيف حال المناديل كيف حال النمنم المطرز اناملك التي تعطر اطراف الدفاتر موسيقاك التي اقرأها بين السطور اغانيك المفضله للصباح شاردات المساء روان عينيك صوت الناي القادم من البعيد هدوء القريه وزهور اللوز عناقيد اصابع العروس الغدير المخبىء بظلال الصنوبر كيف حالك بعد ان اصبحتي بهذا البعد |
كل شي يصبح بخير
والقلب مترف بالحب .. يخجل قلمي ان يجاريك ولكنه ابى الا ان ينطق .. |
على الرحب والف هلا بالنايفه
|
من بين هذا الذي يترأى في وجهي
استن سكين واجرف بقوة هذا الوصب ومن بين هذا القحط الرتيب احصد التخلي وبيادره قصلين ومن بين هذا التردم انتشليني لبرهة من اجل ان اجدي وانشدني متى ومن اجل هؤلاء المحبطون اصعد القمه وافيض من قلبي بوادي الدم ومن اجل الانبياء ناديت وصوتي لا زال يهرول في الطريق |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas