|
اقتباس:
::8945:: ولما مفضوح ..؟! |
لانه ينشر جراحه .......للعامة
وليس جميع من حولك يتمني لك راحة البال |
في كل مره نشعر بأن هناك لحظة انكسار نحاول أن نجعل منها عتبة نرتقي عليها
ونقطة في آخر سطر لا نفضل إعادة قراءته ونبدأ بسطر جديد واقبال أكثر على امور قد تكون أكثر اشراقة تجعلنا وتجعل الآخرين نعيش بأريحية أكثر من أي وقت مضى |
فارق كبير وجدا بين الحب والأعجاب
ان اعجبتك وردة ......تقترب منها .....تقطفها .....تستنشق عبيرها .... وعندما تذبل بين يديك .....ترميها فى اقرب سلة مهملات ولكن .....ان احببتها .....تذهب لزيارتها كل يوم ......ترعاها وتسقيها ....وتتأمل فيها وتبعث فى نفسك احلام جديدة |
ووصلنا للمشاهدة رقم 1000 في صومعة الجمال
احبائي متابعين الصومعة شاكر لكم تواجدكم ومتابعتكم وادعو الله ان اكون عند حُسن ظنكم دائما |
الحب في ملتي واعتقادي اخلاق قبل ان يكون عواطف ورغبة
ومن أكبر الأخطاء فى عالمنا العربى ....القول بأن المرأة اسهل سقوطا فى الحب من الرجل وانها تفقد المقاومة امام انفعالتها العاطفية المرأة تبقى محتفظة بتوازنها حتى فى اعنف ساعات العشق والهوى اما الرجل فهو يدخل مرحلة الهذيان مع اول لمس يد ...... ويدخل مرحلة اللاوعى مع اول قبلة |
كم انت جبار يا ليل .....متقلد سيف القلق .....متوج بالمشاعر
متشح بثوب سكينة النفوس ....ناظر بعيونك الكثيرة فى النفوس المتعبة مصغى بالف أذن لترانيم السهارى فيك يا ليل تزعجنا امانينا .....وفى سعاتك يا ليل نرى احلامنا التى طال انتظارها كما أنا احبك يا ليل .....اهابك |
وربي لو خيروني ما بين الكتابة ......وحالة الهيام التى تنتابني قبلها
لأخترت حالة الهيام بلا تفكير فأحلى لحظات الكتابة .....هو الشعور بالرغبة فى الكتابة |
اقتباس:
متساويان !! |
تشرفت بمرورك الصومعة يا النايفة
|
عندما تكتب بعض من كوامن نفسك لكبار النفوس ......احترموك
وعندما يقرأ صغار النفس بعضا من كوامن نفسك .....احتقروك |
لا احب ان اسمم قلمي ......واكتب عن عيوب الأخرين
.............................ولا اريد ان الوث روحي بأن اذكر عيوبهم واكرهمم اريد دائما ان احافظ على نظافة قلمي ....... وصفاء نفسي من الحقد ....حتى اشعر بآدميتي |
.أولاد الجبل لا تروق لهم سوى ثمار الجبل
ثمار لم تمسسها حداثة التهجين .....فأنا لست على استعداد أن...أتناول فاكهة الصيف في الشتاء ....ولا على استعداد أن أتناول برتقالة واحدة في الصيف مذاق فاكهة الشتاء في الصيف ماسخ ومصطنع أولاد الجبل ولادتهم كلهم كانت طبيعية ...... فهم جميعا يرفضن النزول للحياة بالعمليات القيصرية في الولادة نحن لا نكتب عن أشياء من وحى الخيال .....ولا نستجدى تجربة لكي نكتب عنها تشبيهاتي كلها كانت من بيئة كنت أنا ابنا لها النص عندي نظام ....أحياه ويحيانى ... فلن اكتب عن حب لم يلمس قلبي الاستعراضية في الكتابة ليست من هواياتي ......ولا ابحث عن دور بطولة لا استحقه ولا أجرى وراء شرف لا يلاحقني ....ولا ابحث لاهثا وراء آراء معجبين ومعجبات ولا ابحث عن شهرة زائفة .....في كتاباتي وأنا هنا لست ضد من يستخدم التشبيهات والتحوير والتلاعب بالألفاظ فهو إنسان يبحث عن جماليات للنص ....قد لا ابحث عنها أنا ويبقى السؤال الأكبر......لما نكتب إذا استطاع وبأمانة أن يجيب الكاتب على هذا السؤال ......نستطيع أن نحكم على أسلوبه ....وتشبيهاته......فلا استطيع أن أتخيل بأني قادر على استيعاب قصيدة يشبه فيها الكاتب الأفغاني .....نفسه بالبحر ...وبلاده لا تطل على بحر ولا استطيع تخيل بأنني قادر على استيعاب قصيدة لشاعر اماراتى يكتب فيها عن الجبل ولم أرى جبلا فيها ......ولن استوعب نص لكاتب انجليزي يتكلم فيه عن حر الصيف وبلادة اسمها بلاد الضباب صيفا وشتاءا . |
ما اجهل البشر الذين يتوهمون بأن المحبة تتولد بالمعاشرة الطويلة
المحبة الحقيقة هى ابنه شرعية للتفاهم الروحى ..... وان لم يتم هذا التفاهم بلحظة واحدة .....لن يحدث طول العمر نعم محبة الأجساد ....تتولد بالمعاشرة الطويلة ...ومحبة الأرواح تتم بلحظة واحدة محبة الأرواح تؤدى الى محبة الأجساد .....ومحبة الأجساد تقف عند ذاتها |
لا ادري أن كان حبي للأشياء يجعلها جميلة في عيني ......
آم جمال الأشياء هو من يجربني على محبتها فكرت كثيرا ووجدت بأن خيالي يلتقط صورا كثيرة للجمال ولكن صورة واحدة من تلك الصور يلتقطها خيالي بإتقان..... تلك الصورة تقودني إلى حب الشيء يعشق البشر حتى يرتاحوا من آلم البحث عن الجمال .... وأنا اعشق لاكتشف معاني جميلة جديدة للجمال |
هذة الكلمات كتبتها فى مرحلة من حياتي ......اتهمني الجميع تفوقي العلمي
لحب الهيئة التدريسة لشخصي وعطفهم على لأني كنت يتيما ..... وكلما يتهمني احد بما ليس في شخصي الجأ لتلك الكلمات .......ففيها ما فيها من العزاء لنفسي أنا إنسان لا يؤمن بالمستحيل ...ولا أحب الخمول ....ولا اعرف الكسل أحقق أمنية وابدأ أمنية أخرى التزم دائما برمزيات ....وارمز دائما بالتزام الإحساس بالآخرين هدفي ...محبتي لهم غايتي ...إسعادهم امنيتى ...سعادتهم أملى ...محبتهم واحترامهم لي زادي قنوع بلا كسل .......وخشوع بلا ضعف لا استطيع أن أحجم طموحي ببعض من مفردات اللغة ...طموحي لا يحجم وامنياتى لا تقبل السجن فيما وراء الحروف وبعضا من مفردات اللغة لا اعتقد بأن إنسان مثلى ...يملك هذه النفس الصادقة ...ويتمنى أن يكون غير ذاته أو يضيف شيئا لمكنوناته ....أو يدعى بطوله من بطولات غيره أو ينسب لنفسه حرفا ليس حرفه فأنا اقدر نفسي واحترمها ...برقتها وشراستها ....بتواضعها وكبريائها ...ببساطتها وعظمتها بحلاوتها ومرارتها ...بسعادتها وكآبتها ....بسطحيتها وعمقها نحن نتصور أن الكلمات يمكن أن تكون بذاتها كبدائل للشعور والمشاعر ...ويمكن أن تدل بصدق عن ذواتنا والحقيقة أن الكلمات تحجب ولا تكشف .....تشوه ولا تجمل ... تضلل ولا تعبر ...تبعد ولا تقرب سأصمت هذه المرة ...لان الصمت المفعم بالشعور له تأثير اقوي من الكلمات |
تحديد الأهداف لعبة .....والوصول اليها لعبة
كما هو السفر لعبة .....والتفوق فى حياتنا لعبة النجاح فى حد ذاته لعبة .....كما هي الحياة لعبة واذا كنت تحب الفوز ...عليك ان تتعلم قواعد اللعبة تطلع وطالع الأخرين قبل ان تلعب....واقرأ طريقة لعبهم والعب بأسلوب غير اسلوبهم لكى تتفوق عليهم تعلم اصول ومبادئ وقوانين اللعبة ثم ...ابدأ اللعب |
عندما انتهى الكسائى .....معلم الأمين والمأمون ....ابنا هارون الرشيد
من تقديم درسه لهما .......وهم بالخروج قاما الأمين والمأمون ليقدما له نعليه .....واختلفا ايهما يقدمه له ثم اتفقا على ان يقدم كل واحد منهما نعلة واحدة وعندما علم هارون الرشيد بالأمر ......استدعى الكسائى وسأله .....من اعز الناس رد الكسائى .....لا اعلم من اعز من امير المؤمنين قال هارون الرشيد .....بلى ان اعز الناس من اذا نهض من مجلسه تقاتل على تقديم نعليه وليا عهد المسلمين حتى يرضى كل منهما بأن يقدم واحدة ظن الكسائى بأن ذلك اغضب الخليفة .......فأعتذر قال له هارون الرشيد.......لو منعتهما لعاتبتك ....فأن ذلك رفع قدرهما هذا الفرق بين اولياء الأمور فى السابق .....واولياء امور هذة الأيام |
لجمال فى كيف تتصرف المرأة ..وليس كيف تتجمل
-جميلة ومبتذله .....زهرة بلا عطر -لا تخطب المرأة لحسنها ...ولكن اخطبها لحصنها ....وان اجتمع الحسن والحصن فذاك هو الجمال المطلق |
وكأن الأنسان منا يعيد ترتيب مفاهيمه في الحياة من وقت الى آخر
ويعرف الأشياء بطريقة جديدة التفاؤل ........هو ان تكون قصير البصر بحيث لا تري ما يؤذى بصرك وثقيل السمع بحيث لا تسمع لهمساتهم الخبيثة عنك التميز .......ان تكون متوقع كل شيئ في اى وقت .....وان تستوعب اسرع الصدمات ....بأقل نسبة تحطم ممكنة الراحة ........ان تتعب لتصل الى اهدافك دون ان يعلم البشر بأنك تعاني من التعب |
الفكر عندها ......نور يحتويه ظلام ........ وظلام مغلف بنور
الخيال عندها بظلمة الليل .....والأفكار نجومه بلاغة فكرها طغى على ذكاء عقلها ......أشعرها أحيانا بغير عقل دقيقة الملاحظة وجدا ......فأعتقد أحيانا .....بأنها تنازلت عن بلاغتها لعقلها اسمي وأروع أفكارها .....تكون عندما تشعرها بأنها بغير فكر .....وابسط أفكارها عندما تحسبها سيدة الفكر تبتسم حين انتظر منها الحزن .....وتحزن عندما انتظر منها ابتسامة |
سألت نفسي .....هل نحن بنو البشر تجمعنا المباني .....وتفرقنا الأمانى ....ولا تجمعنا ابدا المعانى
هل اصبحت البيوت ....والمدارس والجامعات ....وحتى الوطن ....مبانى تجمعنا وليست معاني فى قلوبنا وعقولنا |
من هم الأصدقاء .....وكم من الأصدقاء مروا علينا فى سنوات حياتنا ....وكم بقى منهم
واين ذهب من لم يعودوا اصدقاء ....او كانوا مجرد اصدقاء مرحلة وانتهت ما هى المعايير التى نحتكم لها حين نصنف الأصدقاء ....وهل للصداقة درجات |
ما آشقى الأنسان .....منا
حين يكون سراب يومه .......كان حلم امسه |
كم انت عنيد يا آلمي
تبتلع ضوء احلامي ولا تعكسه بل تسكبه في جوف الظلام كم انت عنيد يا آلمي ........ولكن بصدق .....وامانة أنا .....وأمالي .....وطموحي ......وأمنياتي .....اعند منك بمراحل |
اروع حروف العشق ......نظرة بصمت
واجمل لغة في الهيام ......لغة الصمت واكثر لغة مؤلمة في الحياة .......لغة الصمت وابلغ اللغات .......لغة تجبرنا على الصمت وكأننا خُلقنا .....لنصمت |
اي امرأة انت بربك........سكبتيني حرفا
عصرتيني حبرا......نثرتيني عطرا......وشربتيني خمرا....وكلمتيني سرا صهرتيني صكوك عشق .....ومنحتيني لكل البدايات في عالم العشق سرا |
لا تشترط المكان الذي تخلو به مع نفسك ......وعليك اختيار الزمان
الذي تحتاجك فيه نفسك لتخلو بها احتاج بين فترة وأخري إلى خلوة مع النفس للعودة إلى أنا الحقيقية .... بعيدا عن مسؤوليات العمل والاجتماعات الرسمية وحتى اللبس الرسمي وربطات العنق ....بعيدا عن صخب الحياة بعيدا عن شكوى الآخرين ....وتذمرهم .....وانتقادهم ...ومحاولتهم الإساءة لي ... تلك الأمور تسلب بعضا من طاقتي نواح الآخرين ونحيبهم وشكواهم .....تستنفذ الكثير من طاقتي ...... كما يفعل بي آلمهم واوعجاعهم |
جميل أن تعلم بأن لك متابعون لا تعرفهم ....ولا تعرف لما يتابعوك وأنت البعيد عنهم
يحفظون ما تكتب .....ويحتفظون بكلماتك ....وبعضا من كتاباتك أولئك بعيدون عن مسارك ....ولم يحاولوا لفت نظرك إليهم وسرقة اهتمامك وانتباهك هؤلاء اختاروا الصفوف الخلفية حتى يروا الصورة أوضح .... ولم يحاولوا الجلوس في الصفوف الأمامية حتى لا يظهرون أمامك وتعرفهم وتتعرف عليهم ....يناظروك من بعيد بهدوء دون أن يرسلوا لك أعجاب آو كلمات شكر هؤلاء هم الأكثر انشغالا بك ....والأشد انتباها لك ...والأكثر تأثرا بما تقول وتكتب لذا تقع على عاتقك مسئولية تجاههم ....و يجب ان تكون حريصا عليهم ... وتعطيهم من وقتك وفكرك وتنظر إليهم بود واحترام دون أن تعرفهم هؤلاء هم الوقود الحقيقي الذي دفعني للاستمرار في الكتابة وهم من تأثروا بفكر اكتبه وتركت بصمة بسيطة في نفوسهم ولذا اكتب هنا ........حقا انا اكتب للمتابعين او كما اصفهم الذوق العام |
في دستور الكبرياء..
الاهتمام بمن لا يهتم بك إهانة...! |
تعالي.........
اقرئي مفردات قلمي وما فيك رسم وكتبا اسعي بعينيك بين مفرداته وحروفه وطوفي حول فواصله ونقاطه فقد أصبح بين البشر شعرا وآدبا لم يكتب بمداد وإنما بريقك على كف يدي كتبا كلماتي عنك أشعلت في القلوب نارا وفي نفوس آهل العشق شهبا كبرت بمفرداتي وحرفي وبعدك صغيرة لا تميزي في المفردات ما بين حرف يُكتب وحرف يُرسم بماء الذهبا لعابر السبيل ما قرأ وللعاشق الولهان ما كتبا |
بين صمت الروح.....وضجيج الجسد
جدل ....صمت بالأوجاع همس الصدى يعود إليها نزاع ......يسكنها بين لهيب الأنوثة....ونار الأشواق كفنت فكرها بأسئلة في كل الأمكنة لجأت لحرفها...لعله يطفأ ما بها كلمات بهذيان ....راحت سُدى حمل قلبه المئن ....راح يبحث عنها بين الغربة والضياع |
اعذري جرأة حرفي
للثلج في بعدك لهيب يلفح شفتي ويصهرني تسيل مفرداتي.......... على طرقات الوجد تبعثرت رحت اجمع حروفي ...... وجدت شفاهك بين شفاهي وتداعب أصابعي شعرك غرقت مياهك في بحر مياهي ويد مجنونة تبحث عن حروف وجدت لها مستقر في صدرك كانت الحروف ظمأى لعطرك رحت اغزل من وحى ريقك أغنيتي واراقص في الهوى قدك ألحانا لا طاقة لي بها تُعزف على أوتاري احلق في فضاء العشق وأحط على أغصانك تشهقين........... بهمس ما أحلاه .....لا أعي معناه ومن شفتاك ارتوي وكأنها نبع مياه يدك طوقت عنقي ...ويد تلامس جنوني عندما تلامس يدي قدك يشعلها نارا ونورا تتجمد في الهوى انهاري وتشعل الرغبة في الروح ناري تبعثرت حروفي على قوس قزح رحت للواو الثمها ........ وبالياء توجتك سيدة أقماري بالحروف زينت شعرك وبالكلمات راقصت خصرك اعذري جرأة حرفي كان لك عرش في صومعة محصنة منحتيني بالقُبلة مفاتيحها اهتز عرشك ......وقالوا سقط العرش وأصبحت الصومعة خاسرة والحقيقة بأن الفاتح المغرور أصبح في عشق الملكة آسير وكنت أنت .....المغرورة الآسرة |
عفوا ......
عندما اكتب إليك ......أجد هناك معاني لا تدركها المفردات...ومشاعر لا تدركها الحروف حبك أوقفني عند ذاتي متأملا .....وجعلني ناسكا منصرفا عن دنيا الهوى حبك وضعني في عالم معنوي ليس له حدود......ودفعني إلى ما وراء الحياة الحب عاد بي إلى ما وراء نفسي .....فأضفت من المجهول لمشاعري ولو سُألت عن العاشق ......لقلت هو ذاك الإنسان الذي حلق بمشاعره وبه حلقت إلى السماء .....فوجد نفسه زاهد في الأرض وبنعيم أهل الأرض....مترفعا عن حب التملك وكأن الحب الحقيقي يبدأ على أطراف الحياة وليس في وسط الحياة |
أرجوك اخلعي أساورك
كلما تكلمت نازع صوتهم نبرات صوتي اخلعي خاتمك....... فهو دائما في ذاكرتي |
هناك الكثير من البشر ......وأنا منهم ......يرون أن الطريق إلى الهدف أجمل من الهدف ذاته
وقرأت لشاعر يوناني قديم ...كان بعيدا عن بلدته .....كتب بأن المتعة يجدها في المسافة التي يقطعها وليس في أقامته في بلدته نفسها أنا شخصيا اشعر بحماس واندفاع لا حدود لهما ......عندما اسعي إلى غاية وما أن أحقق تلك الغاية .............حتى اشعر بالفراغ والملل والضجر |
شعور صعب ان تمد يدك وانت في حاجة ولا احد يضع فيها شيئا
ولكن الشعور الاصعب عندما تمد يدك مملؤة لكي ياخذ البشر منها ولا تجد احد يأخذ منها شيئا |
الحب لا يعترف بالمفردات
ولا يقبل أن يسجن بين الحروف أو نضعه في قالب لا هوية له ولا جنسية فهو لا يعترف بالمذاهب يدخل القلوب فجأة لا يحتاج خبرة منا ولا تجارب أمواج بحر الحب عاتية لا يعصي لها زورق آمرا ولا آمان فيه لكل المراكب الحب معركة وجود لا فيها مغلوب ولا غالب كم سألوني في الحب تلعثمت ولم أجاوب |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas